أنظر من النافذة الى النخلة القائمة فى فناء دارنا. أنظر الى جذعها القوى المعتدل‘ والى عروقها الضاربة فى الارض‘ والى الجريد الاخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة. أحس أنى لست ريشة فى مهب الريح‘ و لكنى مثل تلك النخلة‘ مخلوق له أصل‘ له جذور‘ له هدف. الطّيب الصالح
حتى مية النيل حتروح منا... احنا بقينا مطلشة...تحية السياسة الخارجية المصرية التي تدافع عن أمنها القومي ببناء سور حتى يحمينا من أهل غزة ولا تدافع عن أهم عنصر في أمنها القومي: الماء
No comments:
Post a Comment