أنظر من النافذة الى النخلة القائمة فى فناء دارنا. أنظر الى جذعها القوى المعتدل‘ والى عروقها الضاربة فى الارض‘ والى الجريد الاخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة. أحس أنى لست ريشة فى مهب الريح‘ و لكنى مثل تلك النخلة‘ مخلوق له أصل‘ له جذور‘ له هدف. الطّيب الصالح
أحاول أن أتوقف عن قراءة مقالات الدكتور عمرو الشوبكي في جريدة المصري اليوم لأنها تنقل وتحلل الواقع الأليم بغير تجميل أو تزين...فاجد نفسي صباح كل يوم خميس في حالة إكتئاب بشع...ربنا يسامحك يا دكتور عمرو إنت و الدكتور فاروق الباز
No comments:
Post a Comment