أنظر من النافذة الى النخلة القائمة فى فناء دارنا. أنظر الى جذعها القوى المعتدل‘ والى عروقها الضاربة فى الارض‘ والى الجريد الاخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة. أحس أنى لست ريشة فى مهب الريح‘ و لكنى مثل تلك النخلة‘ مخلوق له أصل‘ له جذور‘ له هدف. الطّيب الصالح
يطرح هذا الفيلم القصير سؤال هم جداً : لو فرضنا أن دستور مصر تغير لتكون مصر دولة مدنية تحكمها مؤسسات لا أفراد، وأصبح القانون هو الفيصل الوحيد بين أفراد المجتمع هل سينعكس ذلك على سلوكيات المجتمع؟
No comments:
Post a Comment