أنظر من النافذة الى النخلة القائمة فى فناء دارنا. أنظر الى جذعها القوى المعتدل‘ والى عروقها الضاربة فى الارض‘ والى الجريد الاخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة. أحس أنى لست ريشة فى مهب الريح‘ و لكنى مثل تلك النخلة‘ مخلوق له أصل‘ له جذور‘ له هدف. الطّيب الصالح
فى وقت نسينا مصريتنا وأعمانا الخوف من الأخر.. تأتى هذه الكلمات لتذكرنا بمن نحن وبتارىخنا المشترك ومستقبلنا الواحد . صديقي العزيز إيهاب...تحركت دموعى أول مرة أسمعتنى هذة الأغنية...ولازالت تحركها كل مرة أسمعها
No comments:
Post a Comment