أنظر من النافذة الى النخلة القائمة فى فناء دارنا. أنظر الى جذعها القوى المعتدل‘ والى عروقها الضاربة فى الارض‘ والى الجريد الاخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة. أحس أنى لست ريشة فى مهب الريح‘ و لكنى مثل تلك النخلة‘ مخلوق له أصل‘ له جذور‘ له هدف. الطّيب الصالح
Pages
Sorry, the page you were looking for in this blog does not exist.
Sorry, the page you were looking for in this blog does not exist.